What Does الابتزاز العاطفي Mean?
What Does الابتزاز العاطفي Mean?
Blog Article
كما تناول الكتاب عدة محاور للاختلافات مثل ميل الرجال لتقديم الحلول أكثر من الدعم العاطفي بعكس النساء؛ النزعة الذكورية الدائمة بالإحساس بصحة الرأي فالرجل لا يخطئ على طول الخط وغيرها من الاختلافات.
نشعر في بعض الأوقات أن أشخاص من المقربين يستغلون مشاعرنا كي يُملون علينا ما نفعل، فيتحكمون في سلوكنا.
مثل المرأة بطبيعتها عاطفية وحساسة أكثر من الرجل، اذا لم يقوم الزوج بواجباته العائلية أو كان قاسيا في معاملتها، فلا تجد من ينصفها او ما يرضي بعض حاجياتها المستحقة، ستشعر بالظلم والضيق والحسرة تنهمر دموعها فجأة وبدون سابق إنذار، فأي الابتزاز في ذلك؟
قانون الايجارات القديم والحالات التي يتطلب من المستأجر إخلاء العقار
موقع القانون > قضايا الاحوال الشخصية > الابتزاز العاطفي أسبابه وأنواعه وكيفية التعامل معه
في العلاقات الأسرية: قد يقول أحد أفراد الأسرة “لقد ضحيت بالكثير من أجلك، والآن يجب أن تفعل ما أطلبه”
يمكن اعتبار أي من التهديدات أو العبارات التالية ابتزازًا عاطفيًا:
عشرات التهديدات التي تبدأ بطلب وتنتهي بتهديد، ويجب بالطبع الاستجابة للطلب بالإيجاب حتى لا يتم تنفيذ التهديد، لم تُخاطر نورهان ولو مرة واحدة بعدم التنفيذ.
التحلي بالشجاعة عند مواجهة المواقف تعرّف على المزيد المختلفة التي توضح إليك حقيقة ابتزاز الأخرين إليك، والقطع النهائي لعلاقتك بهؤلاء الاشخاص التي لا تجدي نفعًا وستؤثر عليك بشكل سلبي.
بمجرد أن استسلمت وامتثلت، فأنت بهذا عرّفت المُبتز كيف يحصل منك على ما يريده في مواقف مماثلة في المستقبل. سيتكرر كل شيء بالمراحل نفسها من جديد، فقط مع اختلاف الطلب، ربما سيكون التهديد أيضا ثابتا ولا يتغير بتغير الطلب.
الابتزاز العاطفي هو أحد أشكال السيطرة على الآخرين للامتثال لهم وأداء أشياء مختلفة تناسب رغباتهم الشخصية ، وفي معظم الحالات ، يتبع الضحية عن غير قصد هذا الابتزاز. لذلك سنشرح كل الطرق التي يعتمد عليها المبتز للنجاح في السيطرة على الضحية ، بما في ذلك التهديدات بالطرق المباشرة وغير المباشرة والطرق الأخرى المختلفة.
ينبغي على الأشخاص الفصل العاطفي بين الأشخاص في الأمور والمواقف المختلفة مع كافة الأشخاص حتى الأقارب، والأهل، والأصدقاء.
وإن قررت أن توقفه عند حده وتأخذ موقفًا، يلتجأ إلى مهرب المزاح، فيخبرك أنه يمزح معك، وأنك من تبالغ والأمر لا يستحق، وبالتالي يضعك في مأزق ويشعرك بالذنب لأنك لا تتقبل المزاح.
بينما التظاهر بالبكاء أو البكاء المصطنع والمزيف هو نوع من الابتزاز العاطفي واستجداء العطف، أما البكاء الحقيقي الي يكون سببه شعور عميق بالظلم فلا يمكن ان يكون ابتزازا عاطفيا، لأنه لا يوجد هناك انسان يبكي بكاءً حقيقيا بإرادته، فمن الصعب للعين أن تذرف الدموع بقرار.