Examine This Report on التعلق العاطفي
Examine This Report on التعلق العاطفي
Blog Article
ابتعد عن هذا الشخص: كلما زاد الوقت الذي تقضيه معه، كان من الصعب على أحدكما كسر الرابطة العاطفية.
النشرة البريدية اشترك في النشرة البريدية ل ديلي ميديكال انفو ليصلك كل جديد
وتشرح بنورة، متى يصبح التعلق مرضيا، من خلال ملاحظة السلوكيات التالية:
يعتبر هذا النمط من الارتباط نتيجة شائعة للصدمات أو الإيذاء، مما يؤدي غالباً إلى سلوكيات جذب-دفع، تشبه التبديلات السريعة بين السعي للقرب (سعي للتقارب) ودفع الأشخاص بعيداً - رغبة في الحب، مع شعور بالخوف منه.
خوف شديد من الرفض أو الهجر، مما قد يعيق الروابط العاطفية.
الانسحاب عاطفي (أي عدم البحث عن الراحة عندما يكونون في حالة اضطراب).
قد يؤدي هذا النوع من التعلق إلى علاقات غير مستقرة وصراعات داخلية مستمرة.
الحصول على أفكار حول كيفية تطوير التعلق العاطفي المرضي
قبول النقص: فهم أن كل شخص لديه جوانب بحاجة للتحسين، وهذا جزء طبيعي من الحياة.
البشر مخلوقات اجتماعية، وهذا يعني أننا بحاجة إلى علاقات اجتماعية من أجل بقاءنا، ومن الطبيعي البشر الذين لديهم علاقات مع بعضهم البعض - مثل الذئاب في قطعان – يميلون إلى العيش لفترة أطول من الذين هم أكثر عزلة اجتماعيا.
فما هي علامات التعلق المفرط بشخص ما؟ وكيف تتوقف عن ذلك؟
الأنماط المرفقية أو أنماط التعلق العاطفي هي من المواضيع المهمة في علم النفس وهي تعرّف بأنماط من الاستجابات العاطفية والسلوكية. ويطوّر الأفراد هذه الأنماط في الطفولة الأولى نتيجةً لتفاعلاتهم التعلق العاطفي مع مقدمي الرعاية. وتعكس هذه الأنماط جودة الرابطة العاطفية التي تتطور بين الطفل وراعيه الرئيسي، ولها أثر كبير على التطور العاطفي والاجتماعي للفرد طوال حياته.
لا بدَّ أن ننوه إلى أنَّ العلاقات العاطفية الطبيعية تنطوي على تأثير متبادل بين الطرفين؛ إذ يتقارب طرفا العلاقة ويتشابهان في بعض النقاط مع بعضهما بعضاً نتيجة الاختلاط، ولكنَّ هذا التأثير يكون مقبولاً وفي حدود المنطق في حالاته الطبيعية، أما في حالة التعلق العاطفي يكون أشبه باستنساخ طرف لآخر.
من المهم تحديد حدود صحية في العلاقات لضمان عدم التضحية بالمساحة الشخصية. إذا كنت تشعر بأنك تتعلق بشخص بشكل مفرط، قد يكون من المفيد التحدث عن هذه المشاعر مع الشريك وتحديد ما إذا كانت هناك حدود تحتاج إلى إعادة تقييم.